أفضل 10 ألعاب PSP التي لا تزال تستحق اللعب
مرحبًا بكم في najjout.com ، واليوم نتحدث عن 10 ألعاب PSP التي لا تزال تستحق اللعب. كانت بلاي ستيشن بورتبل بداية قوية لمهنة في مجال الألعاب المحمولة لشركة سوني. ظهرت الكثير من الألقاب الممتازة لأول مرة على المنصة ، وهذه هي العناوين التي لا تزال قائمة حتى اليوم. ما هي لعبة PSP المفضل لديك؟ شارك معنا في التعليقات أدناه!
10: LocoRoco / لعبة لوكو روكو (2006)
من المستحيل لعب بعض الألعاب عندما تكون في حالة مزاجية سيئة. ترى لعبة "لوكو روكو" أن اللاعبين يميلون إلى العالم بأزرار L و R من أجل توجيه نقطة رائعة إلى نهاية الدورة التدريبية. حقًا ، إنها لعبة منصات بسيطة ، لكنها مليئة بشخصية ساحرة بشكل لا يصدق. من المؤكد أن الموسيقى المبهجة والشخصيات اللطيفة والفكاهة اللطيفة أحيانًا ستضع ابتسامة جميلة على وجهك ، وكان هذا الجو المبهج هو الذي جعلنا سعداء جدًا برؤية هذا العنوان يشق طريقه إلى بلاي ستيشن. ونعم ، هناك تكملة في حال كنت بحاجة إلى مزيد من المرح.
9: Ratchet & Clank: Size Matters / لعبة راتشنت أند كلانك: سايز ماترز (2007)
نعم ، لم تكن هذه اللعبة العرضية لـ "سيكريت ايجنت كلانك" هي اللعبة التي كنا نتطلع إلى لعبها على أول لعبة محمولة باليد من سوني. لحسن الحظ ، كان بحوزتنا بالفعل لعبة "راتشنت أند كلانك" خلال سنة 2007 والتي كانت تقريبًا مثل لعبة إطلاق النار على المنصات التي كنا نلعبها على بلاي ستيشن 2. من المسلم به أنه يعاني من نقص في العصي التناظرية المزدوجة وقد يجعل الأمور محبطة لبعض اللاعبين. ومع ذلك ، كانت لعبة "Size Matters" جيدة بما يكفي في تكرار صيغة الألعاب الرئيسية مع تقديم تجربة قوية بحجم اللقمة باستخدام الأسلحة الجديدة والقديمة. بالنظر إلى أن هذه لم تكن من صنع إنسومنياك غيمز ، فقد كانت حقًا لعبة جيدة من هاي إيمبكت غيمز وسنكون أكثر من راغبين في العودة إليها!
8: Patapon / لعبة باتابون (2008)
"باتابون" هو مفهوم غريب نوعا ما للعبة الإيقاع ، ولكن هناك حلقة مرضية تجعلنا نسير قبيلتنا خلال الخطر. باستخدام طبلة صوفية ، يقوم اللاعبون بتوجيه باتابون الخاص بهم عبر الأراضي الغادرة ومساعدتهم على شن حرب ضد العشائر المتعارضة والبحث عن الطعام ومحاربة الوحوش الشرسة. لا تدع المظهر اللطيف لـ باتابون يخدعك ، رغم ذلك! يواجه "باتابون" تحديًا بين الاضطرار إلى البقاء باستمرار وإدارة تصرفات قبيلتك. لذلك ، قد يكون هناك القليل من منحنى التعلم ، ولكن بمجرد أن تفهمه ، تصبح اللعبة مسلية بالكامل. تم إطلاق سلسلتين في عامي 2009 و 2011 وتستحقان وقتك بالتساوي.
7: Lumines: Puzzle Fusion / لعبة لومينيس: بازل فيوجن (2004)
لم نكن نتوقع أبدًا رؤية لعبة "تتريس" ذات اللون البني الفاتح على وحدة تحكم سوني. ومع ذلك ، قدمت لنا شركة كيو انترتينمنت لعبة ألغاز لم نكن نكتفي منها. في حين أن "تتريس" تريد منك مسح الخطوط ، فإن "لومينيس" تريد منك إنشاء مربعات من كتل بألوان متشابهة. (ثق بنا ، الأمر أصعب مما يبدو.) بالإضافة إلى أسلوب اللعب المليء بالتحديات ، تميزت "لومينيس" بتصميم صوتي ممتاز ، من المؤثرات الصوتية الشبيهة بالأروقة إلى الموسيقى المنعشة. أصبحت اللعبة نجاحًا كبيرًا لدرجة أن التتابعات لا تزال تتأرجح حتى يومنا هذا ، ويمكنك لعب نسخة معدلة من النسخة الأصلية على بلاي ستيشن 4 و إكس بوكس ون و نينتندو سويتش!
6: Grand Theft Auto: Vice City Stories / لعبة جراند ثفت أوتو: فايس سيتي ستوريز(2006)
من الصعب تخيل لعبة جراند ثفت أوتو على جهاز محمول باليد ، خاصة بالنظر إلى حجم الامتياز الذي أصبح كبيرًا منذ اللعبة الرئيسية الرابعة. (ثم مرة أخرى ، ستأتي "تشايناتاون ورز" إلى نينتندو دي أس في عام 2009.) من بين القليل الذي حصلنا عليه ، يمكن القول إن "فايس سيتي ستوريز" كانت أفضل من ألقاب جراند ثفت أوتو المحمولة. هناك شيء ما حول تصميم فايس سيتي استمتعنا بها أكثر ، وكان الهدف المتمثل في بناء إمبراطوريتك الإجرامية مفهومًا رائعًا! كان من الرائع أيضًا إعادة النظر في وضع تعدد اللاعبين الذي تم تقديمه في "ليبرتي سيتي ستوريز". من خلال الدوران الفريد في صيغة جراند ثفت أوتو التي ستشكل العناوين المستقبلية ، فإن "فايس سيتي ستوريز" أفضل من أن تفوتها.
5: Crisis Core: Final Fantasy VII / لعبة كرايسيس كور: فاينال فانتازي 7 (2008)
يمتلك امتياز "فاينال فانتازي" مكتبة ضخمة من القصص الرائعة ، ومن بينها جميعًا ، "فاينال فانتازي 7" هو الذي ما زلنا لا نستطيع الحصول على ما يكفي منه. لذا ، كانت القدرة على العودة إلى عالم مدغار ومعرفة المزيد عن زاك فير سببًا كافيًا للاستيلاء على "كرايسيس كور". ما حصلنا عليه كان لعبة تقمص أدوار حركة لا تصدق مع قصة أصل آسرة ، ونظام قتال جذاب ، وموسيقى غنية مثل أي تركيبة أخرى من "فاينال فانتازي".
4: Metal Gear Solid: Peace Walker / لعبة ميتال غير سوليد: بيس والكر (2010)
كانت لعبة "Peace Walker" تستحق الأفضل ، ونحن لا نقول ذلك بسبب التعليقات السيئة. على العكس من ذلك ، فقد تم الإشادة بها نظرًا لمرئياتها الممتازة وقدرتها على جلب تجربة "ميتال غير سوليد" إلى جهاز محمول باليد مع تضحيات قليلة أو معدومة. لقد تميزت بمؤامرة كانت آسرة حتى النهاية ، وكان هناك الكثير من المحتوى المذهل للاستمتاع به لفترة طويلة بعد انتهاء الحملة الرئيسية. كل ذلك في الاعتبار ، كان من المحزن رؤية أداء اللعبة ضعيفًا في المبيعات. بعد فوات الأوان ، لم يكن هذا مفاجئًا نظرًا لأن الناس لم يلعبوا PSP كثيرًا بحلول الوقت الذي تم إطلاقه فيه.
3: Persona 3 / لعبة برسونا 3 (2010)
تحت أي ظرف آخر ، كان هذا الإصدار من لعبة "بيرسونا 3" مجرد منفذ مباشر وليس أكثر من ذلك. لكن هذا هو أتلس ، الذي نتحدث عنه - استوديو ذهب مرارًا وتكرارًا إلى أبعد الحدود حتى عندما لم يكن مضطرًا إلى ذلك ، ولهذا السبب كانت "برسونا 3" رائعًا للغاية. بعد تكييف أجزاء معينة من نظام القتال لعبة "برسونا 4" ومنح اللاعبين الاختيار بين الجنسين ، كان الأمر أشبه بلعب جزء جديد تمامًا. بالتأكيد ، كان سعره أعلى قليلاً من معظم ألعاب PSP ، لكنك كنت تحصل على المزيد من الضجة مقابل ربحك وقصة رائعة لن تنساها!
2: Daxter / لعبة ديكستر (2006)
ربما لم يُمنح كلانك لقبًا جيدًا ليطلق عليه لقبه ، لكن صديقنا المفضل في أوتسيل وجد العزاء في لعبته الخاصة. والمثير للدهشة أنه كان جيد الصنع بشكل ملحوظ! "ديكستر" يضعك في مكان صديق جاك لأنه يترك بصمته في عالم ... مكافحة الآفات؟ لا داعي للقلق ، فهو لا يزال نفس المشجعين الذين يستخدمون منصات الحركة "جاك" على دراية بها ؛ كل ما في الأمر أنك ستقاتل الكثير من الأعداء مثل الحشرات باستخدام منشة حشرات معدلة. يعد تصميم الصوت وأدوات التحكم من الدرجة الأولى هنا ، وقد قدم تجربة فريدة بما يكفي لتمييز نفسه عن ألعاب "جاك وديكستر" الأخرى دون تأويل الأفكار القديمة.
1: God of War: Chains of Olympus / لعبة إله الحرب: سلاسل الأولمب (2008)
يرجع جزء من نجاح بلاي ستيشن بورتبل إلى قدرته على تكرار تجربة وحدة التحكم الرئيسية تقريبًا. كان أحد العناوين لعرض هذا العمل الفذ هو "إله الحرب: سلاسل الأولمب". على الرغم من أن لعبة "سلاسل الأولمب" كانت أقصر من سابقاتها على وحدة التحكم الرئيسية ، إلا أنها تمكنت من تحقيق نفس المستوى من الإخلاص المرئي ونفس طريقة اللعب التي عرفناها ونحبها. بصراحة ، لا يزال من المدهش كيف يمكن لـ PSP التعامل مع الحركة الفوضوية مع القليل من الكفاح أو بدونه! ببساطة ، هذه اللعبة يجب على كل مشجع أن يلعبها ، ويمكن قول الشيء نفسه عن "شبح إسبرطة".
