أعلى 10 دول لا يوجد فيها ماكدونالدز
10: دولة زيمبابوي
شهدت هذه الدولة غير الساحلية في جنوب إفريقيا نموًا اقتصاديًا إيجابيًا طوال الثمانينيات والتسعينيات ، وعلى هذا النحو كانت على وشك الحصول على امتياز ماكدونالدز الأول على الإطلاق في عام 2000. وللأسف ، يأمل مواطنو زيمبابوي في غرق أسنانهم في بيج ماك لأول مرة ترك الوقت غير المرغوب فيه ، حيث دخل اقتصاد بلادهم في دوامة هبوط في نفس العام. لا ترغب الشركات الدولية مثل ماكدونالدز في المخاطرة ، لذا في اللحظة التي أدركوا فيها أن اقتصاد زيمبابوي لن يكون مربحًا ، فقد قاموا بسحب العملية بالكامل. بعد عقدين ، وما زلت لن تجد أي أقواس ذهبية في زيمبابوي.
9: دولة مونتينيغرو
يمكنك العثور على مطعم ماكدونالدز في 118 دولة ومنطقة حول العالم. الأمر الذي يجعل الأمر محيرًا أكثر من أن هذه الدولة الأوروبية الصغيرة ليس لديها واحدة. حسنًا ، لنكتشف كيف؟ ، كانت مونتينيغرو يومًا ما موطنًا لـ "ماكدونالدز المتنقل" - نسخة صغيرة من الشيء الحقيقي - لكن البلاد انفصلت منذ ذلك الحين مع امتياز الوجبات السريعة. لماذا تسأل؟ هذا هو السؤال المليار دولار الذي يطرحه العديد من مواطني الجبل الأسود. كان "ماكدونالدز المتنقل" ناجحًا ، مما دفع الكثيرين إلى التساؤل عن سبب عدم فتح المزيد. أصبحت الأمور سيئة للغاية لدرجة أنه كان على الحكومة في نهاية المطاف إصدار بيان صحفي ينص على أنه لا توجد شركة ، ولا حتى ماكدونالدز ، ممنوعة من القيام بأعمال تجارية في "الجبل الأسود".
8: دولة باربادوس
تخيل هذا: أنت مستلق على شاطئ بربادوسي جميل ، تستمتع بأشعة الشمس وتعيش أفضل حياتك. ما المفقود؟ حسنًا ، إذا قلت "ثلاثي قطع الدجاج المكون من 10 قطع" ، فهذا سيئ جدًا! قد تكون بربادوس موطنًا لبعض أكثر المواقع الكاريبية جمالًا ، ولكن هناك شيء واحد لن تجده هناك هو ماكدونالدز. افتتحت الشركة مطعمًا هناك في عام 1996 ، لكنها فشلت في توليد اهتمام كبير من السكان المحليين. لم يمض وقت طويل قبل رونالد ماكدونالد وشركاه. حزموا قلاياتهم العميقة وغادروا الجزيرة إلى الأبد.
7: دولة بوليفيا
كانت هذه الدولة الواقعة في أمريكا الجنوبية ذات يوم موطنًا لعدد من مطاعم ماكدونالدز ، لكن عملاق الوجبات السريعة التقط الكرة وعاد إلى منزله في عام 2002. وتبين أنه على الرغم من حبهم للهامبرغر ، لم يكن البوليفيون مهتمين بمزيد من وضع جيوب أحد من أغنى الشركات في العالم. لم يكن المواطنون ببساطة من محبي العلامة التجارية ماكدونالدز ، حيث كان الرئيس السابق إيفو موراليس يسخر مرة ، "ماكدونالدز ليست مهتمة بصحة البشر ، فقط في الأرباح وأرباح الشركات". مهلا ، ماذا عن سلطاتهم. . . التي تحتوي على سعرات حرارية أكثر من بيج ماك.
6: دولة غانا
على الرغم من نجاح شركات الوجبات السريعة الأخرى مثل دجاج كنتاكي ، لا تزال غانا ماكدونالدز أقل. استقبلت البلاد الكولونيل في عاصمتها أكرا في عام 2011 ، وتفتخر المدينة الآن بـ 15 موقعًا مختلفًا يمكن لمواطنيها من خلالها شراء تلك الدجاجة الجيدة. حتى وقت قريب ، كانت غانا دولة فقيرة للغاية ، لكن اكتشاف النفط البحري عزز اقتصادها. مع انتشال المزيد والمزيد من الناس من الفقر ، يتدفقون على المدن بحثًا عن الفرص ، تواصل الشركات الكبرى الانتباه. على هذا النحو ، نشك في أنها ليست سوى مسألة وقت حتى تبدأ شركة ماكدونالدز في الظهور في البلد.
5: دولة مقدونيا
كانت عاصمة مقدونيا سكوبيه في السابق موطنًا لعدد من مطاعم ماكدونالدز ، ولكن اليوم تفتقر أفق المدينة بشكل خطير إلى قسم الأقواس الذهبية. فماذا يعطي؟ حسنًا ، في عام 2013 ، أصدر المكتب الرئيسي الأوروبي لشركة ماكدونالدز بيانًا أعلن فيه أن الشركة المسؤولة عن مطاعم ماكدونالدز المقدونية ، فقدت ترخيصها. تكثر الشائعات حول سبب ذلك ، ولكن تم توفير عدد قليل من الإجابات للجمهور. اليوم ، تظل مقدونيا منطقة خالية من ماكدونالدز ، على الرغم من نجاح الشركة في العمل لمدة 16 عامًا في دولة البلقان.
4: دولة برمودا
في عام 1977 ، أصدرت برمودا قانون المطاعم المحظورة ، الذي حظر مطاعم الوجبات السريعة من العمل في الجزيرة. ومع ذلك ، في عام 1985 ، اكتشف ماكدونالدز ثغرة سمحت لهم ببناء ميكي دي دون خرق أي قوانين. وقد أنجزوا ذلك ببنائه على محطة جوية أمريكية ، وهي تراب أمريكي في نظر القانون. ومع ذلك ، عندما أغلقت القاعدة أبوابها في عام 1995 ، اضطرت ماكدونالدز إلى إغلاق المتجر أيضًا. في السنوات التي تلت ذلك ، أبقى قانون المطاعم المحظورة لعام 1977 ماكدونالدز بعيدًا ، على الرغم من جهودهم الأفضل لاستعادة موطئ قدم في السوق.
3: دولة اليَمَن
تعد اليمن واحدة من أكثر الدول المتقلبة سياسياً واقتصادياً في قائمتنا ، تشكل خطراً كبيراً على أي شركة أمريكية للوجبات السريعة ترغب في فتح مطعم هناك. بالنسبة للمبتدئين ، دخلت البلاد منذ عام 2015 في حرب أهلية مميتة أودت بحياة عشرات الآلاف من الناس. ثانيًا ، لقد تم توضيح أن الشركات الأمريكية التي تأمل في اختراق المنطقة ستقابل بعداء المتطرفين ، إن لم يكن عنفًا صريحًا. أطلقت ماكدونالدز على اليمن خيارًا غير قابل للتطبيق من الناحية الاقتصادية ، ومن وجهة نظر السلامة ، قد يكون من مصلحة الجميع أن تتصرف الشركة بشكل واضح في الوقت الحالي.
2: دولة إيران
في المرة الأخيرة التي كان فيها ماكدونالدز في إيران ، كان الناس يستمعون إلى أول ألبوم منفرد لمايكل جاكسون على جهاز ستيريو شخصي ... والذي تكلف ما يقرب من 500 دولار عند تعديله. كان العام 1979 ، وهو نفس عام الثورة الإيرانية. كان هذا بمثابة نهاية للقوى الغربية التي تؤثر على إيران ، وعلى هذا النحو تركت مرحلة ماكدونالدز الخارجة سريعة حقيقية. لقد مر أكثر من أربعة عقود منذ أن امتلكت الشركة مطعما في إيران ، وفي غيابه تم استبدال ماكدونالدز بعلامة خروج المغلوب ، ماش دونالدز. ما إذا كان سيفتتح مطعمًا آخر في إيران أم لا يظل لغزًا ، ولكن شيء واحد نعرفه هو أنه حتى يفعلوا ذلك ، فإن ماش دونالد سيختار الركود.
1: دولة كوريا الشمالية
هل نحن حقا بحاجة لشرح هذا؟ إن كوريا الشمالية ، التي يطلق عليها "أمة الناسك" بفضل طبيعتها المنغلقة بشكل سيئ السمعة ، هي ديكتاتورية شمولية تحتقر علناً أي شيء وكل شيء له علاقة بأمريكا. وهناك أشياء قليلة ترمز إلى الرأسمالية والولايات المتحدة الجيدة مثل ماكدونالدز. على هذا النحو ، لن تجد ميكي دي في أي مكان في كوريا الشمالية. من غير المحتمل أن يتغير هذا الوضع طالما بقيت البلاد تحت قبضة حكومتها الاستبدادية. ومع ذلك ، أفيد في عام 2011 أن أعضاء من نفس الحكومة كانوا يهربون ماكدونالدز إلى البلاد من كوريا الجنوبية.